club de dialogue politique

 رaa.jpg                              بياض عالم زائف شيزوفرينيا سياسيه هيستريا الشعوب كرنفال جهاد
مهرجان شهداء
ثورات مضروبه ليالي حمراء ولقاءات جنسيه بأهات انثويه تاهت الذكوريه
تراشق اعلامي خيانات اتهامات انتهاكات ملفات سريه مصالح شحصيه ومشروع وطن غائب
انقسام في الساحه
اجندات خارجيه
وطابور خامس وتيار ثالث .,,,ووووو
وضاع الوطن
 
  1. مرة أخرى أستاذي الكبير حمدي حمودي يغمس اللسان في المحبرة و تغرق طواعية الاستعارات المنتهية الصلاحية ... أحب ألا أحب ... :
  2. لا احب الكلام المحدود الصلاحية ...
  3. الموزون المعبأ بالمقاسات...كقارورات الدواء و المهدئات و المنشطات و المثبطات العصبية...
  4. الكلام المعد للمضغ لرياضة الفم و للتسلية ..
  5. لا احب الكلام...الذي يشبه...
  6. روائح افران المطاعم و اكشاك الشوارع ... تسحب المارة من انوفهم... لتفرغ الجيوب و تنهب و تسرق الاوقات...
  7. لا احب الكلام...الذي يشبه...
  8. ابواق الاعلانات... تسرق المستمع من اذنيه... بالزعيق و النهيق و النباح و الصراخ...
  9. لا احب الكلام المحدود الافق.. المحشور و المحصور ...
  10. كشقق المدن المزدحمة... بلا تراس و لا فناء و لا امتداد...
  11. سياجها ان وجد... قصير و هزيل يقفز من فوقه اصغر الاولاد...
  12. لا احب الكلام الضعيف الهيكل... ضعيف الحجة... قصير العمر...
  13. كهيكل لعب الاطفال... محشو بالقش و المواد الضعيفة...
  14. و كله احلام و اماني و اغاني...
  15. مآلها الملل و الاهمال...
  16. نكبر عنها و و تتصاغر مع الايام...
  17. لا احب الكلام... الذي يحتال علينا...
  18. كالمهرج و لا عب السرك... الذي يملك ابتسامة نخالها كبيرة... و عندما نقترب نجدها مكبرة بالاصباغ و الالوان و نكتشف حجم الشفاه و الانف و حجم العيون و نكتشف انه يقفز عاليا بسبب النابض تحت قدميه...
  19. لا احب الكلام..الذي يخدعنا...
  20. كلاما كبالون الهواء... يبدو كبيرا ...و تفرغه غرسة ابرة حقيرة...
  21. كالثلج... يبدو قاسيا... و تذيبه دفئ سخونة يد رضيع...
  22.   .......................................
  23. نريد كلاما يبقى...
  24. لا اجترار فيه يهضم و ينفع...
  25. كلام لا ينتظره الافول...
  26. و لا يطويه النسيان...
  27. واضحا و يسيرا بلا معقدات و لا كثرة الوان...
  28. كملابس جدي ابيض او ازرق...
  29. كلون ملحفة جدتي و كلون الازار...
  30. و كعيوننا عيون الغزلان و المهى...
  31. في سوادها لونا واحدا...
  32. وفي بياضها الزاهي لونا واحدا...
  33. و ان تنام في تكويناته و عمقه سبعة الوان...
  34.   .............................................................
  35. لقد مللنا تصريف الاقوال...
  36. نريد تصريف الاعمال...
  37. لا نريد من يتكلم ...
  38. نرانا نمشي للامام و لانجد من يتقدم...
  39. لمذا?
  40. لا نجد من نعله تقطع من كثرة تمهيد الطريق...
  41. لم نجد من جاع ليقدم الكسرة للاخرين...
  42. او من تهلهل ثوبه ليلبس من في الخلف...
  43. لم نجد من فقر ليغنى الاخرين...
  44. لم نجد من يتلقى الصفعات و الضربات و الركلات و الحجز و الحجر و التف و اقبح الكلمات....
  45. فحين لا تتالم
  46. و لا تصرخ...
  47. و لا تجوع...
  48. و لا تفقر...
  49. و كل الآفات...
  50. تاكد انك في الخلف...
  51. فان خلت انك في الامام
  52. فسيخونك الكلام و تهرب الكلمات...
  53. وستلجا للكلام المكروه المعبأ محدود الصلاحية...
  54. بطعم الحنظل الناعم ... يتهيأ الكلام للتعبئة ههههه ، نريد الاقتراب كلاما من الفعل أما الفاعلون بالكلام فكثر ، كثر ... أبدعت أستاذي الجليل أينما كنت و أنا الذي لم يجمعني بك إلا الفايس و ما تلاه من أخوة نلامسها من بعيد هناك و هنا ... رائع و تألق مستمر في عالم لن يكون إلا دفق مجرى حبر دواتك حيث نترحل إليه لنرتوي كلما الغيث هما
 
  1. مرة أخرى أستاذي الكبير حمدي حمودي يغمس اللسان في المحبرة و تغرق طواعية الاستعارات المنتهية الصلاحية ... أحب ألا أحب ... :
  2. لا احب الكلام المحدود الصلاحية ...
  3. الموزون المعبأ بالمقاسات...كقارورات الدواء و المهدئات و المنشطات و المثبطات العصبية...
  4. الكلام المعد للمضغ لرياضة الفم و للتسلية ..
  5. لا احب الكلام...الذي يشبه...
  6. روائح افران المطاعم و اكشاك الشوارع ... تسحب المارة من انوفهم... لتفرغ الجيوب و تنهب و تسرق الاوقات...
  7. لا احب الكلام...الذي يشبه...
  8. ابواق الاعلانات... تسرق المستمع من اذنيه... بالزعيق و النهيق و النباح و الصراخ...
  9. لا احب الكلام المحدود الافق.. المحشور و المحصور ...
  10. كشقق المدن المزدحمة... بلا تراس و لا فناء و لا امتداد...
  11. سياجها ان وجد... قصير و هزيل يقفز من فوقه اصغر الاولاد...
  12. لا احب الكلام الضعيف الهيكل... ضعيف الحجة... قصير العمر...
  13. كهيكل لعب الاطفال... محشو بالقش و المواد الضعيفة...
  14. و كله احلام و اماني و اغاني...
  15. مآلها الملل و الاهمال...
  16. نكبر عنها و و تتصاغر مع الايام...
  17. لا احب الكلام... الذي يحتال علينا...
  18. كالمهرج و لا عب السرك... الذي يملك ابتسامة نخالها كبيرة... و عندما نقترب نجدها مكبرة بالاصباغ و الالوان و نكتشف حجم الشفاه و الانف و حجم العيون و نكتشف انه يقفز عاليا بسبب النابض تحت قدميه...
  19. لا احب الكلام..الذي يخدعنا...
  20. كلاما كبالون الهواء... يبدو كبيرا ...و تفرغه غرسة ابرة حقيرة...
  21. كالثلج... يبدو قاسيا... و تذيبه دفئ سخونة يد رضيع...
  22.   .......................................
  23. نريد كلاما يبقى...
  24. لا اجترار فيه يهضم و ينفع...
  25. كلام لا ينتظره الافول...
  26. و لا يطويه النسيان...
  27. واضحا و يسيرا بلا معقدات و لا كثرة الوان...
  28. كملابس جدي ابيض او ازرق...
  29. كلون ملحفة جدتي و كلون الازار...
  30. و كعيوننا عيون الغزلان و المهى...
  31. في سوادها لونا واحدا...
  32. وفي بياضها الزاهي لونا واحدا...
  33. و ان تنام في تكويناته و عمقه سبعة الوان...
  34.   .............................................................
  35. لقد مللنا تصريف الاقوال...
  36. نريد تصريف الاعمال...
  37. لا نريد من يتكلم ...
  38. نرانا نمشي للامام و لانجد من يتقدم...
  39. لمذا?
  40. لا نجد من نعله تقطع من كثرة تمهيد الطريق...
  41. لم نجد من جاع ليقدم الكسرة للاخرين...
  42. او من تهلهل ثوبه ليلبس من في الخلف...
  43. لم نجد من فقر ليغنى الاخرين...
  44. لم نجد من يتلقى الصفعات و الضربات و الركلات و الحجز و الحجر و التف و اقبح الكلمات....
  45. فحين لا تتالم
  46. و لا تصرخ...
  47. و لا تجوع...
  48. و لا تفقر...
  49. و كل الآفات...
  50. تاكد انك في الخلف...
  51. فان خلت انك في الامام
  52. فسيخونك الكلام و تهرب الكلمات...
  53. وستلجا للكلام المكروه المعبأ محدود الصلاحية...
  54. بطعم الحنظل الناعم ... يتهيأ الكلام للتعبئة ههههه ، نريد الاقتراب كلاما من الفعل أما الفاعلون بالكلام فكثر ، كثر ... أبدعت أستاذي الجليل أينما كنت و أنا الذي لم يجمعني بك إلا الفايس و ما تلاه من أخوة نلامسها من بعيد هناك و هنا ... رائع و تألق مستمر في عالم لن يكون إلا دفق مجرى حبر دواتك حيث نترحل إليه لنرتوي كلما الغيث هما
املك لجي جي جيفارا
7069_449870508458339_1907587115_n.jpg

املك
حديثا لا يستوعبه احد لا ولن ولن يفهمني احدا لن احكيه ابدا
فانا حين سنحت لي الفرصه وفتح باب القفص خرجت اليكم وحلقت بفضائكم ما وجدت
سوي غراب وخفاش وبومه
ما سمعت زقزقتكم ولا حتي تغريدكم ما سمعت سوي حفيف اشجار سأبقي في قفصي
وسأكسر جناحي بيدي لن امنح سجاني نشوه الانتصار تقوقعوو انتم وانا سأبقي في
قفصي

Comments

من مذكرات سجين قضية وحبيس ماضيه .................................................................................................................................. في زمن مرة وفات كنا عصبةداخل سجن متفرقين بزنازن الحبس وناضلنا حتى اجتمعنا نضال المكره لا البطل فبعد توحدنا سطت الخلافات واصبح الهم همين فاختفت الضحكات وقيد الحركة وكل التصرفات لعلنا في زحمة ضحايا من الشعب الخصم كان لنا تميز و كل اشارة منا ترهص السجان تارة يغمض واخرى يلتف ويحاصر او يعاقب وتمر الايام مع جلب مزيدا من التعاطف أوالاستنكار والتقارب من اجل فهم همومنا وقضيتنا لكن عندما اصبحت اللمة زال التميز وسمي عنبرنا بزنزانة المتمردين اصحاب '' السابوتاج'' وعزلنا عن عالم باقي السجناء واصبحت تروى عنا الاساطير تنفر وتزيد العدائية والكره لنا فاضحينا سجناء فوق العادة كل زيارة وفد او شخصيات للمعقل او حتى المدير نكون هدف لللتفتيش والتفتيش الذاتي واتلاف بعض من زادنا او مصادرته او حتى الاستلاء عليه ومثل هاته التصرفات في بداية الامر كنا نبحث عمن نعلق عليه اللوم من عصبتنا انه السبب فنحن مستجدين في الامر فهذا خلق شروخ وحزازات وصراعا كل حول قيادة المجموعة او تمثيلها فبعد صراع لا يمكن وصفه في كلمات .اطلقت يد بعضنا نتيجة النضال ''التمردي'' على نظم المعقل او كفاح الامعاء الخاوية ودوما هذا فيه تفاوت على قدرة ((المتمرد السجين )) واسلوب ادارته للشكل النضالي دون ان ننسى المازرة الخارجية والدعم الاسري الضيق لان دعم المجتمع منعدم ذاك الزمن .هكذا كنت بين جماعة وعلى هذا النحو قضية فترة زمنية بين ايدي زبانية الانظمة الرجعية في احد معاقلها المدنية ذات طابع ونظام عسكري وطبقي فاسد من حيث التسير لكن يا ترى كيف كانت النهاية الماسوية لتشتيت العصبة وترك شرخ كبير بين اعضائها الى اليوم وربما سوف يظل خالدا. .ببساطة من تميزوا عن الفريق عاملوا ادارة المعقل بوساطة خارجية وكتبوا مهزلة طلب العفو واخبروا من لمسوا انه سيطاوعهم ولن ينظر للامر من زاوية مبدأ يسقط واستثنوا اخرون معروفون بردكاليتهم وموقفهم الثابت ربما المبالغ فيه احيانا ...لمن كتب التماس العفو ؟؟؟ كلنا نعلم لمن يكتب مثل هذا ..لكن الغائب عن الاذهان انداك هو ان ادارة المعقل كانت تبحث عن انجاز معين بعدما عجزت ان تثني المجموعة على ما هم سائرون عليه واسترتيجية الدولة ((م))) كانت تقتضي بعض من الروتوش والتجميل لوجهها لاقدامها على خطو او طرح معين كلنا نعلمه لا يطاوعني القلم لذكره فجاء يوم الافراج ((العفو )) الذي كان على مراحل وخرج البعض وظل اخرون وتم تداول هاته الاخبار ومشى القطار ونزل من نزل منه ردة او عجز وبقي من لازال يمتطيه لكن بقلب مشروخ تغدية القبلية المقيتة وتصرفات اشخاص غيبوا روح الجماعة في وقت من الاوقات كزعماء لم ينصبهم احد سواءا احسنوا التصرف او اساءوا ................................ هي حكاية سمعتها وارويها باكثر من رواية واكثر من شخص عاشوا الفترة وعايشوا الحذث بلسان المتكلم -.jpg